هل تزعجكم قوائم المهام أم تسبب لكم الشعور بالراحة وأنتم تشطبون مَهمة أخرى؟ هل هي ورقة متكدسة بالأهداف الغير واقعية أم أنها بالفعل أداة فعّالة لضبط المهام؟
لأننا في سين من عُشاق قوائم المهام نجد أنها أداة فعّالة تشبه السيف، ففي استخدامها بطريقة صحيحة إدارة للوقت، وعلى العكس تماماً ففي استخدامها بشكل خاطئ إحباط للذات.
ولتحسين استخدام قوائم المهام نقترح عليكم الآتي:
1. صياغة المهام كأفعال وليس كأهداف. مثلاً: أقرأ ٣ صفحات من الكتاب، وليس إنهاء قراءة كتابي الجديد.
2. وضع القائمة في متناول اليد لسهولة شطب المهام المنجزة ومعرفة الغير مُنجز.
3. كتابة المهام اليومية والأسبوعية، والابتعاد عن كتابة مهام بعيدة المدى أو ما ستقومون به بعد شهر.
تذكروا أن أول خطوة لتحقيق الأهداف هي الكتابة ولا تنسوا أن تستمتعوا بلحظات شطب المهام!