
رغم أهمية الأجندات والتقاويم في حياتنا منذ زمن، إلا أنه يبقى للتقويم الحائطي وقعًا مُختلفًا في كل بيتٍ سعودي خاصةً عندما نضعه على أبواب ثلاجاتِنا، لكن يبقى السؤال من أين كنتم تحصلون عليه؟
هل من البقالات القريبة من منازلكم أو يأتي به الوالد من عمله خاصةً إذا كان يعمل في جهة تابعة لأرامكو؟
عندما نعود للوراء قليلًا ونتذكر تلك الأيام، أيام تقويم الثلاجة وحتى التقويم الجلدي لأم القرى والحكم والنصائح التي فيه نتشوق لنقرأها كل يوم، أو عندما نُحدق في أمهاتنا وهنّ يشطبن بالقلم على كل شهرٍ فيه نبتهج ونُدرِك اليوم أنّ تنظيم المواعيد عادةٌ جميلة منذ الصِغر في منازلنا.
وحُبنا في سين للتقاويم وعملية صنع الذكريات من خلاله، جعلنا نرغب بإكمال هذه المسيرة، ومساعدتكم في صنع ذكرياتكم الخاصة بتقاويمكم الخاصة سواءاً كانت عالثلاجة أو أجندات تحملونها في حقائبكم.